ابن راقصة يهين الإعلام النزيه عبر صفحة فيسبوكية تدعى skafandri tâche

محمد عصام//

  ان خنجر الوطنية مسموم يا حتالة القوم، فلم يقبل المغاربة استعماله واستمرار الإمعان في استعماله لتحقيق النتيجة المعاكسة للاضرار بالوطن ورموزه..

  ان الذي يعادي نزهاء الوطن من داخل وخارج أرض الوطن؛ وخاصة منهم رموز الإعلام المغربي٫ يتميز بعدائه للوطن. شره غير محدود، يتفهم المتلقي ان كلامه مجرد كذب وافتراء، وغايته جلب الفاسدين الذين فضحتهم “لسان الشعب” لأداء فواتر قصد الدفاع عن فسادهم،بل من اجل الحصول على أموال يمتص من كذبها وهفواتها..

اما ابن الوطن وحبيب الوطن، فيصعب سر تسديد الضربات الغير الواقعية التي وجهها الى إعلامي مشهود له بالحنكة والمراس بدافع حمايته من شر المتابعة والعقاب لكون اسمه ولقبه وعنوانه مبهم وغير معروف، ويمتطي صهوة صفحة فيسبوكية تدعى”skafandri tâche”.. والمغاربة الاوفياء للوطن اذكياء، لا يستمرون منخدعين، فقد يدركونه بحذقهم وعفويتهم الصادقين في صدقهم والميالين الفتن..

لقد تأخرت عن رد مَا دُوِّنَ هذا اللقيط، وكان سبب هذا التأخير، هو جمع معطيات حول سيرته الذاتية موازاة مع خط الهجوم على رموز الإعلام النزيه بطريقة لا تمت الى المنطق بصلة.. بل كذب وافتراء احتل بواسطتهما مرتبة والدته التي كانت راقصة والتي صنعته شاذ جنسي ..

وحسب مصادر قريبة من حياته اليومية،فإن والدته راقصة (شيخة) حملت به سفاحا، وانجبته خارج منزل والديها، فكان اختيارها لمسكن إحدى صديقتها (تمارس معها نفس الحرفة)  لكي لا يفتضح امرها، وما هي الا ايام قليلة بعد انجابه، حتى فرت الى وجهة غير معلومة، واختفت عن الانظار الى يومنا هذا، وتركته في عقر دار صديقتها -الشيخة- حيث تربى وترعرع هذا اللقيط.. ولما فطن بأسرار حياته التي اصبحت تتجادبها اطراف ساكنة المنطقة امام مرأى ومسمع، ففر الى مجال النصب والدفاع عن الفاسدين..

وفي السباق ذاته، افادت المصادر ذاتها، انه يقتات من عمل دنيء من مخرج فضلاته، ويرتدي سراويل تفرز مؤخرته وذات اللون الاصفر والاحمر والبرتقالي وغيره من الألوان التي يعشقها الشواذ الجنسين.. يقول المثال المراكشي: الشاذ الجنسي لَتْرَجَّلْ يخوي الحومة… وهذا ما ينطبق على هذا اللقيط الذي استطاع بشذوذه ان يهين رموز الإعلام..

اتحداك يا لقيط لو اتيت بحجة تفيد انني سجنت من اجل المخدرات.. ولا داعية  لمناقشة ترهاتك الصادرة عن شاذ جنسي…ف محمد عصام يعرف سيرته واخلاقه وجرأته جميع الجهات، من شرطة قضائية وامن وطني ودرك ملكي وجهازي الأستخبارات والاستعلامات والجهاز القضائي وغيرهم… ومحمد عصام خاط فمه سنة 2003 ليقول للعالم اجوع ولا اركع، أموت جوعا وعطشا ولا اكل حرام، واصدح بالحق في وجه أولاد الحرام.. انتظر مع المنتظرين يا لقيط.. نُبْتَكْ جِيَا ..

اقرأ السابق

قائد أولاد افرج يجلد مقدم بسبب إخفاء رشوة حفر بئر بدوار العيايدة ويحتجزه بالقيادة طوال اليوم

اقرأ التالي

بعد انتهاء العطلة الصيفية تعود “لسان الشعب” عودة المحارب المستريح لمهاجمة أوكار الفساد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *